============================================================
س بالحجة، وطالبى بالعلة، وألزمى إلزامات لم آهند إليها، فتيقنت فضله، واسترجحت عقله، وآخذت فى ملاز مته 7 وقال الزجاج أبضا: "لازمت خدمة عبيد الله بن سليمان الوزير، ملازمة قطعتنى عن أبى العباس المبرد، وعن بره، وعن اجرائى عايه ما كان تعوده مى، ثم مضيت إليه يوما، فقال : هل يقع حسد الإنسان إلا من نفسه ؟ فقلت : لا قال : فما معنى قول الله سبحانه: ان أهل الكتاب او ير دو نكم من بعد إ يمانكم كغارا حسدا " ود كثير من اهل ال من عند أنفسهم"؟ فلم أدر ما وجه ذلك. فقال : ينبغى آن تعلم آن ها هنا أشياء كشيرة قد بقيت عليك. فاعتذرت له، ووعدته بالر جوع إلى ما تعوده منى): (2) وقال عنه ابن النديم : "الزجاج أقدم أصحاب المبرد قراءة عليه وكان من يريد أن يقرأ على المبرد ، يعرض عليه أولا ما يريد أن يقرأد " 16 - ابن زياد : آبو سهل أحمد بن محمد (؟). ذكر ذلك فى هامش إنباه الرواة 3/ 242.تاريخ بغداد 3/ 380 وطبقات المفسرين 295 ب والأنساب 116 ب ولسان الميزان * / 430 15 - ابن السراج : أبو بكر محمد بن السرى (توفى 316ه . انظر ترجمته فى إنباه الرواة 145/3) . ذكر ذلك فى طبقات الزبيدى 122 ومراتب النحويين 83 والمزهر 408/2 وأخبار النحويين البصريين 80 16 - ابن شقير: آبو بكر محمد (توفى 317ه . انظر ترجمته فى إنباه الرواة 151/3). ذكر ذلك فى طبقات الزبيدى 128 وأخبار النحويين البصريين 80 (1) فى طبفات الزبيدى 1/122 (2) الفهرست 2/90
Bogga 23