وبِرْذونةٍ بلَّ البراذينُ ثفرها ... وقد شربت في أول الصيف أُيلا
"الأُيَّل": جمعه أيائل، وألبان الأيائل تُهيج طاعمها، و"الأُيل": تيسٌ من تُيوسِ الجبل، وأنشد هشام بن معاوية:
أريت إذا جالت بك الخيلُ جولةً ... وأنت على برذونةٍ غير طائل
و(البعير): يقعُ على المذكر والمؤنث. حكى الأصمعي عن بعض العرب:
شربتُ من لبن بعيري، وصرعتني بعيرٌ لي، وقال الأصمعي:
1 / 63