Muallafat Ibn Rushd
مؤلفات ابن رشد
Noocyada
ص129: «الفصل الرابع - ولما كانت القضايا فيها ذوات الجهات وفيها ما هو غير ذوات الجهات، والجهة هي اللفظ التي تدل على كيفية وجوده المحمول للموضوع مثل قولنا: الإنسان واجب أن يكون حيوانا ...»
النهاية (ص153): «... وذلك أن كثيرا من المتقابلات قد يمكن فيها كما قيل أن يصدق معا وهي المهملات وما تحت المتضادين، وأما المتضادة فليس يمكن أن يصدقا معا في شيء واحد بعينه، ولا يمكن فيها أن يكذبا معا في المادة الضرورية إذ كان لا يعتبر الموضوع منها، وها هنا انقضى تلخيص المعاني التي تضمنها هذا الكتاب بانقضاء المعاني التي تضمنها هذا الكتاب.
يتلوه كتاب أنالوطيقي وهو كتاب القياس.» (2-5) تلخيص كتاب القياس (أي التحليلات الأولى)
يوجد في مخطوطتي القاهرة (دار الكتب حكمة وفلسفة 246 ومنطق وآداب البحث 9) ومخطوط فيرنتسة (لورانسيانا 180)، ومخطوط ليدن 2820.
ونحن ننقل البداية والنهاية من المخطوط الأول، ولا يوجد في المخطوط إشارة واضحة إلى المقالات والفصول إلا بطريقة غير منهجية ولا واضحة؛ ولذا لا نعطي جميع التفاصيل.
البداية (ص153): «قال: ينبغي أن نبتدئ أولا فنخبر بالشيء الذي عنه الفحص في هذا الكتاب، وما المنفعة الحاصلة عن الشيء المفحوص عنه، ثم بعد ذلك نخبر بالأشياء التي تنزل في هذا الكتاب بمنزلة الأصول والمبادئ لساير ما نتكلم فيه ...»
ص211: «القول في المقاييس المختلطة».
ص276:
فصل.
ص297:
Bog aan la aqoon