167

Muallafat Ibn Rushd

مؤلفات ابن رشد

Noocyada

Bouyges No. 13 ). «قال: تم قولنا بلا مغالطة بتشابه الأسماء؛ لأنه لو قال قائل: كان الإسكندر ملكا، وقال آخر: لم يكن الإسكندر ملكا ...»

ولا توجد هذه الجملة في الشرح المتوسط للمقولات.

لا يوجد أثر من الشرح الكبير لابن رشد للبرهان، وهو يوجد في الترجمة اللاتينية والترجمة العبرية، انظر استاينشنيدر

Hebr. Uebers.

ص95 (بويج

Bouyges No. 14 ). (2-2) تلخيص كتاب إيساغوجي

والكل يعرف كم كان إجلال ابن رشد لأرسطو عظيما، فقد أخذ على عاتقه أن يشرح جميع كتبه، والإيساغوجي هو من الكتب النادرة غير الأرسطية التي قبل ابن رشد أن يشرحها، ولم يفعل هذا إلا على مضض، ويبدو أنه تجاهله في البداية، إذ إنه في شرحه الوسيط للمقولات يتكلم عن عزمه لشرح جميع كتب أرسطو المنطقية مبتدئا بالمقولات كأن إيساغوجي لا يدخل في الحساب.

بل أكثر من ذلك فهو في نفس شرحه لإيساغوجي يتساءل عن قيمته، فيقر بأن لم يكن في نيته أن يشرحه لسببين؛ السبب الأول: هو أنه لا يرى أن إيساغوجي يصلح ليكون مقدمة لدراسة المنطق، وثانيا: إن الكلام الذي يأتي به فرفريوس مفهوم لا يحتاج إلى شرح، غير أنه أراد أن ينزل عند رغبة أصدقاء من مدينة

Murcia

الذين طلبوا منه هذا الشرح (انظر كلام ابن رشد في الترجمة الإنجليزية لإيساغوجي ص27).

Bog aan la aqoon