60

Masar iyo Shaam

مصر والشام في الغابر والحاضر

Noocyada

وغيب حيث جال وحيث صالا

إذا مرت به الأجيال تترى

سمعت لها أزيزا وابتهالا

تعلق في ضمائرهم صليبا

وحلق في سرائرهم هلالا

وقصائد شوقي في مغاني الشام ولبنان وزحلة كثيرة جدا تدل على تعلقه الشديد بالشام وأهله.

ولما مات شوقي بكاه الشام قاطبة، وإليك بعض ما قالوا.

قال خليل مردم بك:

شوقي وهل أرثيه يوم خلوده

فالسيف يبغي شاهرا لا غامدا

Bog aan la aqoon