38

Masar iyo Shaam

مصر والشام في الغابر والحاضر

Noocyada

أسرفت في الخلق حتى أوشكوا

أن يبيدوا قبل ميعاد البشر

فاصمدوا ثم احمدوا الله على

نعمة الأمن وطيب المستقر

نعمة الأمن وما أدراك ما

نعمة الأمن إذا الخطب اكفهر •••

إن في الأزهر قوما نالهم

من لظى نيرانها بعض الشرر

أصبحوا - لا قدر الله لنا -

في عناء وشقاء وضجر

Bog aan la aqoon