وقال : هذه لعلي ، على يده اليسرى ، وقال : هذه لي ، وقد بايعت عليا ، وقال : أبايع غير مكترث عليا
ولا أخشى أميرا أشعري أبايعهآ وأعلم أن سأرضي
يذاك الله حقا والنبيا(
هرم بن قطبة الفزاري
ثبت على إسلامه حين ردة قومه ، وعاتب عيينة بن حصن في ذلك بأبيات منها : ياعيين بن حصن الوتاب
ماترى في طليحة الكناب ؟ قد أتيت الني واشتهر النا
س مقاما ، وصلتهآ بصواب وأخذت الحيا منهآ على الدين وهذا فخر على الأصحاب أفترضى بعد السلامة بالغد
روخزي يبقى على الأعقاب إن هذا الدين يا عيينة دين
طاهر بالهدى على الأحزاب
من يرمهآ يوم زوال بشر
وحراء والركن
هضاب(7 ذكره ابن فتحون فيما استدركه على أبي عمر رحمهما الله .
Bogga 325