187

Minah al-midah

منح المدح

Noocyada

الجنة خير من هذا . ثم قال(1) : «يا غلام اذهب به إلى أبي جهم بن حذيفة(2) ، وقل له يبعث إلي بالخميصة(3)» . أنشد عطارد بن حاجب النبي ال حين وفوده عليه : أتيناك كيما يعلم الناس فضلنا

إذا اجتمعوا وقت احتضار المواسم وأنا فروع الناس في كل موطن

وأن ليس في أرض الحجاز كدارم(1

ويروى هذا الشعر للأقرع بن حابس أيضا . وكان عطارد ممن اتبع سجاح ثم قال حين رجع عنها : أضحت نبيتنا أنقي نطيف بها

وأصبحت أنبياء الناس ذكرانا فلعنة الله رب الناس كلهم

على سجاح ومن بالإفك أغرانا(3

عائذ بن سلمة الأزدي

وقيل هو سلمة بن عباد الأزدي ملك عمان ، وفد على النبي علللا ، وقال :

Bogga 215