لأصحب خير الناس نفسا ووالدأ
رسول مليك الناس فوق الحبايك(1
قال : ثم بعثه رسول الله ع لل إلى قومه يدعوهم إلى الإسلام . فأجابوه إلا رجلا واحدا ، رد عليه قوله ، فدعا عليه عمرو بن مرة ، فسقط فوه ، فا كان يقدر على الكلام ، وعمي واحتاج(6).
عمرؤ بن الفحيل
ذكره وثيمة في كتاب (الردة) وأنشأ له في ردة مراد من أبيات : أسعدينى بدمعك الرقراق
لفراق النبي يوم الفراق1] قلت والليل مطبق بعراه
إن حزني على الرسول لباقي( كان غيثا يجيء للبلد المحل وشمسا تضيء للإشراق ودليلا يدعو العباد إلى الله وبحرا يصب عذب المذاق وضياء البلاد والقمر الزا
هر وافى تمامهآ لاتساق(
عمرو بن سبنيع
قرأت على العقيلي : أخبركم خليل ، انا ابن كاره ، انا الأنصاري ، انا
Bogga 204