والتقت حلقتا البطان على القو
م ونودوا بالصيلم الصلعاءا إن سعدأ يريد قاصمة الظهر بأهل الحجون والبطحاء(7 خزرجي لو يستطيع من الغي
ظ رمانا بالنشر والعواء(7 وغر الصدر لايهم بشىء
غير سفك الدما وسبي النساء قد تلظى على البطاح وجاءت
عنه هند بالسوءة السواء(2 إذ ينادي بذل حي قريش
وابن حرب بذا من الشهداء(3 فلئن أفحم اللواء ونادى
يا حماة اللواء أهل اللواء( ثم ثابت إليه من نهم الخزر
رج والأوس ، أنجم البطحاء لتكونن في البطاح قريش
فقعة القاع في أكف الإماء(7 فانهينهآ فإنه أسد الأ
سد لذا الغاب ، والغ في الدماء (8 إنه مطرق يدير لنا المو
ت سكونا كالحية الرقطاء
فنزع رسول الله يلللة الراية منه وجعلها بيد قيس ابنه .
Bogga 135