============================================================
وصلى الله وسلم على معلم كل خير صلى الله تعالى عليه وعلى آله ال وأصحابه وإخوانه وأتباعه إلى يوم الدين، ورحم الله تعالى مشايخي إلى الإمام أبي حنيفة رحمه الله تعالى، وأولهم والدي الشيخ سليمان رحمه الله تعالى.
وأساله سبحانه أن يغفر لي ولوالدي وإخواني ومن أعان على هذا العمل ونظر فيه، وجعله لي نورا يسعى بين يدي وعن يميني وعن شمالي الومن فوقي وعلى كل حال، يوم لا نور إلا نوره، ولا جزاء إلا جزاؤه بحاته وانعامه: بحان ريك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين: وكتبه العاشر من محرم الحرام وهبي سليمان غاوجي الشارقة - الإمارات سنة 1417 من هجرة المصطفى يل
Bogga 24