وعرفت قارعة الطريق مباءة
بعد الخشوع وفرحة العباد
كم حاصروك مهنئين وأنشدوا
سورا، وكم خصوك بالميلاد
وتباركوا بك خاشعين، فما لهم
نبذوك نبذ ضلالة وفساد؟
وكأنما لم تبق للذكرى يد
سلفت، ولم تمدد إليك أيادي
تطأ النعال من الفروع حزينة
كانت معارض زخرف مياد
Bog aan la aqoon