217

إرثا تدل به على الآباء!

يا ليتهم عرفوا شمول عواطفي

ووفاء وجداني وصدق ولائي

شيم شقيت بها، وما عف الورى

فأثارهم شممي وفرط إبائي

وبقيت أسخر من جراحي هازئا

بفواجع الآلام والأرزاء

مستلهما من لم تدعني مرة

في الحادثات أضيق بالأحياء

فالآن بعد ذهابها ومصابها

Bog aan la aqoon