أما تعرفين هذا الرجل؟
ناعسة :
يقول إنه أسامة وما أظنه أسامة.
نائلة :
ولم؟
ناعسة :
فيه من خلق العبيد، وما فيه من خلق الأحرار.
نائلة :
لك الله أسامة، لقد أسأت إلى ضيفة، فعذرا يا أخت. اذهبي أنت إلى منزلك وسأرسل أنا إلى الحارث. لا عليك يا أخت، لا عليك!
ناعسة :
Bog aan la aqoon