Ka Mid Ah Suugaanta Masrixiyada Giriiga
من الأدب التمثيلي اليوناني
Noocyada
كيف يمكن للقاتل أن يقدم على عمل جريء كهذا إذا لم يكن قد دبر أمره هنا رغبة في المال؟
كريون :
خطر لنا هذا الخاطر، ولكن المصائب تتابعت علينا بعد موت الملك، فلم يفكر أحد في أن يقتص له.
أويديپوس :
وأي خطب منعكم من التفكير في تعرف الأمر بعد أن زال سلطان الملك.
كريون :
ذلك الحيوان، وما كان يلقي من الألغاز اضطرنا إلى أن نعرض عن شيء مشكوك فيه لنشغل بأمر كنا نشهده ونراه بأعيننا.
أويديپوس :
إذن فسأرجع بالأمر إلى أصله حتى أرده إلى الجلاء، خليق بأپولون وخليق بك أن تعنيا بهذا الأمر الخطير، ومن أجل هذا ستريانني جادا في معونتكما حتى أثأر لهذا البلد وللآلهة أنفسهم. لن أمحو هذا الرجس إيثارا لأصدقاء بعداء، بل إيثارا لنفسي. أي الناس قتل الملك فهو خليق أن يبسط يده علي بالشر نفسه، فأنا حين أعينكم إنما أوثر نفسي بالخير.
هلم إذن يا أبنائي قوموا عن هذا الدرج وخذوا أغصانكم هذه التي تتوسلون بها ضارعين، وليدع إلى الاجتماع هنا شيوخ كدموس فلن أهمل شيئا ولن أحجم عن شيء. لنبلغن بمعونة الآلهة ما نريد من السعادة جهرة بمشهد من الناس جميعا أو لنهوين إلى القاع.
Bog aan la aqoon