بعينه، ولكان [يظهر منه] ما كان [ظهر] من الأنصار من محبته [لها والتصدي لطلبها] فلم يكف عن ذلك إلا طلب السلامة وانتظارا لرجوع القوم إلى الحق ومجتمع الكلمة (1).
ثم جعلها عمر شورى بين ستة فوجهت إلى عثمان بما قد عرفتم.
فهذا موضع الكلام والشبه، وموضع النكت الغامضة، لا ما تعلقتم به من التفضيل والتقدمة.
Bogga 48
[المدخل]
المقدمة في التنويه بشخصية المصنف وتعريف كتاب المعيار والموازنة
[كان سبب انحراف الناس عن علي هو الحقد والضغينة، والعداوة الطائفية، والحمية الجاهلية]
[أرجحية القول بتفضيل علي
[المقايسة بين ما صنعه أمير المؤمنين من الصفح والرجاحة، وما أتى به من تقدمه من الخفة والشراسة]
[ما خطته أم المؤمنين عائشة ونقضته أم المؤمنين أم سلمة سلام الله عليها]
[كتاب أم المؤمنين أم سلمة رضوان الله عليها إلى أمير المؤمنين عند مسير طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة وإعلامها أمير المؤمنين بمسير القوم وبعثها ابنها عمر بن أبي سلمة لمعاضدة أمير المؤمنين (عليه السلام)]
فهرس كتاب المعيار والموازنة
الآيات المحكمات من كتاب الله تعالى الواردة في كتاب المعيار والموازنة، على حسب ورودها وذكرها في أبحاث ومواضيع الكتاب