315

Mawrid Latafa

مورد اللطافة في من ولي السلطنة والخلافة

Tifaftire

نبيل محمد عبد العزيز أحمد

Daabacaha

دار الكتب المصرية

Goobta Daabacaadda

القاهرة

وَكَانَت من عجائب الدُّنْيَا، وأسكن فِيهَا جمَاعَة من مماليكه؛ وَلِهَذَا كَانَ يُسمى غالبهم بالبحرية.
وَهُوَ الَّذِي أنشا المماليك الأتراك «بالديار (المصرية» .
وَفِيه يَقُول بعض الشُّعَرَاء) [فِي هَذَا الْمَعْنى] .
(الصَّالح المرتضى أَيُّوب أَكثر من ... ترك بدولته ياشر مجلوب)
(لَا، وَأخذ الله أيوبا بفعلته ... فَالنَّاس كلهم فِي ضرّ أَيُّوب)

2 / 18