Al-Matal al-saʾir fi adab al-katib wa al-saʿir
المثل السائر في أدب الكاتب و الشاعر
Baare
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
Daabacaha
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
Goobta Daabacaadda
الفجالة - القاهرة
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Al-Matal al-saʾir fi adab al-katib wa al-saʿir
Diyaʾ al-din Ibn al-Atir d. 637 AHالمثل السائر في أدب الكاتب و الشاعر
Baare
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
Daabacaha
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
Goobta Daabacaadda
الفجالة - القاهرة
١ الجف -بالضم: وعاء الطلع، والحف: أصل النخلة. ٢ هو لبيد بن ربيعة العامري أحد أصحاب المعلقات. ٣ هو لبيد بن الأعصم الذي سحر النبي ﷺ، وفي حديث عائشة قول النبي ﷺ: "أتاني رجلان فقعد أحدهما عند رأسي والآخر عند رجلي، فقال أحدهما لصاحبه: ما وجع الرجل؟ فقال: مطبوب، قال: من طبَّه؟ قال: لبيد بن الأعصم، قال: في أيِّ شيء؟ قال: في مشط ومشاطة وجف طلع نخلة ذكر، قال: وأين هو؟ قال في بئر ذروان"، فأتاها رسول الله ﷺ في ناس من أصحابه، فجاء فقال: "يا عائشة، كأن ماءها نقاعة الحناء، أو كان رءوس نخلها رءوس الشياطين". قلت: يا رسول الله أفلا استخرجته؟ قال: "قد عافاني الله، فكرهت أن أثور على الناس فيه شرًّا، فأمر بها فدفنت". ٤ سورة الرعد: الآية ٣٨.
1 / 160