فمما عِنْدِي عَنهُ الْآن ولي بِهِ نسخ
أَرْبَعَة أَجزَاء ضخام من كتاب الإغراب مَا أغرب شُعْبَة عَلَى الثَّوْريّ وَالثَّوْري عَلَى شُعْبَة جمع أَبِي عَبْد الرَّحْمَن النسوي وَهِي الثَّانِي وَالثَّالِث وَالْخَامِس وَالسَّابِع وَهُوَ آخر الدِّيوَان أَخْبَرَنَا بهَا عَن ابْن حيويه عَنهُ
وَكتاب ثَوَاب الْقُرْآن للنسوي جُزْء
وَكتاب الصَّيْد لَهُ
وَكتاب الذَّبَائِح جَمِيعًا فِي جُزْء
وَكتاب الْفَرَائِض لَهُ أَيْضا جُزْء
أَخْبَرَنَا بِهَذِهِ الْكتب كلهَا عَن ابْن حيويه عَن المُصَنّف أَبِي عَبْد الرَّحْمَن
وَكتاب فليح بْن سُلَيْمَان الْمدنِي أَخْبَرَنَا بِهِ عَن ابْن حيويه عَن الْقَاسِم بْن اللَّيْث الرَّاسِبِي عَن الْمعَافى بْن سُلَيْمَان الْحَرَّانِي عَنهُ
1 / 118