كيف يا غالبا أسود الردى صر
ت أسير الهوى بعين مهاة
عجزت أسيف المصايب عن كس
رك حتى انكسرت باللحظات
أنت أبكيت أعين الدهر ذي الغد
ر فأتى يبكيك غدر فتاة
ذلك الحسن يصرع الأسد السا
طي ويغزو الكمي ذا الغزوات
إنما الحر لم يخر حسن ذات
قط ما لم يزن بحسن صفات
Bog aan la aqoon