============================================================
174 - وعن الحسن، آن رسول الله قال: (ما أذن الله لعبد في اجهاد ولوقدر فواق ناقة إلا استحيا أن يرده إلى منزله ولم يعتقه من النار". ذكره في شفاء الصدور.
17- وذكر فيه أيضا، عن عطاء الخراساني، آن رسول الله ة قال: ل اما من آحد يغدو في سبيل الله إلا أعطاه الله بعدد ما خلف من مؤمن وكافر صغير أو كبير أنثى أو ذكر قيراطا قيراطا من الأجر".
17- وذكر أيضا عن قتادة، عن النبي لة، قال: (ما أذن الله لعبد في الجهاد حتى يفتح له رحمة من التسع والتسعين رحمة التي ذخرهن يوم القيامة).
[1/27) 17- وخرج/ ابن المبارك عن مكحول، قال: قال رسول الله: "الا تحبون أن يغفر الله لكم ويدخلكم الجنة"؟ قالوا: بلى، قال: "فاغزوا".
178 وقال مكحول: قال رسول الله چلة: "اغزوا تصحوا"، وهذا الحديث مرسل: 179- وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: قال الار اسول الله لة: "جاهدوا في سبيل الله فإن الجهاد في سبيل الله باب من آبواب 177- كتاب الجهاد: 187/2، وفيه زيادة: "في سبيل الله عز وجل".
ورواه الترمذي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أبواب فضائل الجهاد، باب في الغدو والرواح في سبيل الله: 102/3، وقال: هذا حديث حسن.
178- كتاب الجهاد: 187/2، بلفظ: "اغزوا فضحوا".
179- مصنف عبد الرزاق من حديث آبي آمامة، ولعله سمعه من رسول الله لة بعد ما رواه عن عبادة بن الصامت أو يكون من قبيل مرسل الصحابي: 173/5.
ومسند أحمد:/314، من حديث المقدام بن معد يكرب عن عبادة بن الصامت.
وقال الهيتمي: رواه أحمد، والطبراني في الكبير والأوسط أطول من هذا، وأحد أسانيد احمد وغيره ثقات انتهى. مجمع الزوائد: /272.
والمستدرك: 75/2، من حديث آبي أمامة، عن عبادة بن الصامت، ووافقه الذهبي: 193
Bogga 194