وأتاها الغلام يحمل فنجا
نا من الشاي في السكون السائد
نظرت نظرة إليه بجفن
هو للسهد والشجون موارد
ثم قالت: «كيف المريض؟» وأدنت
من جفاف الفنجان فاها الخامد
فأجاب الفتى ببعض ارتياب:
وحفيف الصفصاف في النهر هاجد «رحم الله من تسمين، أمسى ال
قبر مأواه، منذ يوم واحد!» •••
لم يكد يلفظ العبارة حتى
Bog aan la aqoon