لم تغن بالأمس حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف يتفكرون تام وكذا مستقيم وزيادة كاف وكذا ولا ذلة أصحاب الجنة صالح أو مفهوم خالدون تام وترهقهم ذلة مفهوم وكذا من عاصم عند بعضهم مظلما كاف خالدون تام فزيلنا بينهم كاف وكذا تعبدون لغافلين حسن مولاهم الحق صالح تصرفون حسن لا يؤمنون تام ثم يعيده صالح تؤفكون حسن وقال أبو عمرو تام إلى الحق كاف وكذا للحق إلا أن يهدي صالح وقال أبو عمرو كاف فمالكم حسن بمعنى التوبيخ كيف تحكمون تام إلا ظنا كاف وكذا شيئا بما يفعلون تام من رب العالمين كاف افتراه زعموا انه صالح صادقين وكذا تأويله الظالمين حسن وقال أبو عمرو تام من لا يؤمن به حسن وكذا بالمفسدين ولكم عملكم مما تعملون إليك كاف لا يعقلون حسن ينظر إليك كاف لا يبصرون تام الناس شيئا قيل انه وقف ولا أحبه يظلمون تام يتعارفون بينهم حسن وكذا مهتدين وما يفعلون وقال أبو عمرو في الأول كاف ولكل أمة رسول صالح لا يظلمون كاف صادقين حسن وكذا الله وقال أبو عمرو في الثاني كاف لكل أمة أجل كاف ولا يستقدمون تام وكذا المجرمون آمنتم به صالح وقد كنتم تستعجلون كاف تكسبون تام ويستنبئونك الآية الوقف فيها على لحق بجعل السؤال والجواب والقسم كلاما واحدا وقيل على أي وربي كما تقول بلى وقيل على أي قيل على أحق هو كنظير في يسألونك عن الاهلة والوقف على لحق تام إن جعل وما أنتم بمعجزين مستأنفا فأن جعل معطوفا فلا وقف بمعجزين تام وكذا لا افتدت به العذاب صالح بالقسط تام وكذا لا يظلمون والأرض حسن لا يلمون تام وكذا ترجعون وللمؤمنين مما يجمعون حسن وكذا وحلالا وتفترون ويوم القيامة وقال أبو عمرو فيه كاف لا يشكرون تام تفيضون ولا في السماء كاف إن قرئ ما بعده بالرفع بالابتداء وإلا فليس بوقف كتاب مبين تام ولا هم يحزنون إن جعل الذين آمنوا مبتدأ فأن جعل وصفا لأولياء الله لم يكن ذلك وقفا وعليه فالوقف التام عند يتقون وفي الآخرة تم لا تبديل لكلمات الله صالح العظيم تام وكذا لا يحزنك قولهم والعليم ومن في الأرض حسن شركاء كاف يخرصون تام مبصرا كاف يسمعون تام سبحانه حسن وإلا حسن الوقف على هو الغني وما في الأرض كاف من سلطان بهذا حسن مالا تعلمون تام لا يفلحون تام لا يفلحون كاف يكفرون تام نبأ نوح حسن عند بعضهم وهو عندي مفهوم توكلت صالح فأجمعوا أمركم وشركاءكم مفهوم سواء نصب شركاءكم أم رفع ولا تنظرون صالح من المسلمين كاف خلائف صالح وكذا المنذرين من قبل حسن ابن عباد المعتدين كاف وكذا ولسحر مبين لما جائكم حسن أسحر هذا تام إن جعلت الجملة بعده استئنافية لا
حاليةة ولا يفلح الساحرون حسن بمؤمنين تام عليم كاف وكذا أنتم ملقون ما جئتم به حسن لمن قرأ آلسحر بالمدأي شيء جئتم به وليس بوقف لمن قرأه بهمزة وصل لأن ما بمعنى الذي وهو مبتدأ خبره السحر السحر تام والتقدير على قراءة المد آلسحر هو إن الله سيبطله حسن المفسدين كاف كره المجرمون تام أن يفتنهم حسن لمن المسرفين تام مسلمين كاف توكلنا حسن الظالمين جائز الكافرين تام وبشر المؤمنين حسن عن سبيلك كاف الأليم حسن فأستقيما كاف لا يعلمون تم بغيا وعدوا صالح آمن حسن لمن قرأ أنه بكسر الهمزة وإلا فليس بوقف بنوا اسرائيل صالح عند بعضهم وليس بجيد من المسلمين حسن من المفسدين كاف وكذا آية لغافلون تام كاف وكذلك جاءهم العلم يختلفون حسن وكذا من قبلك وقال أبو عمرو فيهما تام من الممترين كاف من الخاسرين تام الاليم كاف وقال أبو عمرو تام إلى حين تام جميعا صالح وقال أبو عمرو كاف مؤمنين تام بأذن الله حسن وقال أبو عمرو كاف لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون تام والأرض حسن لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون بما قبله لا يعقلون تام والأرض حسن وقال أبو عمرو كاف لا يؤمنون كاف وكذا من قبلهم ومن المنتظرين والذين آمنوا حسن وقال أبو عمرو كاف ننج المؤمنين تام يتوفاكم صالح من المشركين حسن وقال أبو عمرو كاف ولا يضرك صالح من الظالمين وكذا إلا هو وفلا راد لفضله الرحيم تام من ربكم صالح بوكيل حسن وقال أبو عمرو آخر السورة تام. لا يفلح الساحرون حسن بمؤمنين تام عليم كاف وكذا أنتم ملقون ما جئتم به حسن لمن قرأ آلسحر بالمدأي شيء جئتم به وليس بوقف لمن قرأه بهمزة وصل لأن ما بمعنى الذي وهو مبتدأ خبره السحر السحر تام والتقدير على قراءة المد آلسحر هو إن الله سيبطله حسن المفسدين كاف كره المجرمون تام أن يفتنهم حسن لمن المسرفين تام مسلمين كاف توكلنا حسن الظالمين جائز الكافرين تام وبشر المؤمنين حسن عن سبيلك كاف الأليم حسن فأستقيما كاف لا يعلمون تم بغيا وعدوا صالح آمن حسن لمن قرأ أنه بكسر الهمزة
1 / 44