39

============================================================

الاقليد الثامن والعشرون: في أن أمر الله مقدس عن الخلقة إذ هو علة الخلق.

الإقليد التاسع والعشرون: في إبطال [هيولى] أزلية مع المبدع سبحانه.

الإقليد الثلاثون: في إبطال قول من قال: إن فعل الله يتأخر عن فعل النفس، ومن أجل فغعل النفس [3] فعل الله فعله.

الإقليد الحادي والثلاثون: في أن الوجود لا يليق بالمبدع الأول فضلا عن المبدع الإقليد الثاني والثلاثون: في أن العقل أخضع الخلائق لمن أبدعه.

الإقليد الثالث والثلاثون: في [أن] النفس لا تخرج من القوة إلى الفعل إن لم تكن متوسطة بين الطبيعة وبين العقل.

الاقليد الرابع والثلاثون: في الفرق بين الأفعال الطبيعية1 والأفعال العقلية.

الاقليد الخامس والثلاثون: في أن الديمومية دون الأزلية، وكيفية معرفتهما" الإقليد السادس والثلاثون: في إثبات3 أن العالم المركب كان من العالم البسيط.

الاقليد السابع والثلاثون: في أن النفس إذا فارقت البدن، هل يزول عنها شيء من المعارف أم لا؟

الاقليد الثامن والثلاثون: في إثبات جوهر معوى عن4 الطول والعرض والعمق.

الإقليد التاسع والثلاثون: في أن العالم لا يحتمل أن يزيد في شيء البية.

الاقليد الأربعون: في أن البعث للأرواح لا للأجساد المتلاشية المتبددة.

الاقليد الحادي والأربعون: في أن الزمان لا يؤيس، وإنما وكل بالإحالة والاستحالة.

الإقليد الثاني والأربعون: في أناه] بعدم العقل [تاعدم الفضائل كلها.

الإقليد الثالث والأربعون: في أن توهم الإنسان أن النفس أعلى من الفلك، والعقل أعلى من النفس كعلو الماء على الأرض، وعلو [4] الهواء على الماء توهم باطل.

كما صححناه، وفي التسختين: الطبيعة.

3 كما في ز، وفي ه: معرفته.

3 كما في ز، وفي ه: الاثبات.

4 عن: كما صحناه، وفي النسختين: من.

Bogga 39