قلت: وهو أعني الحديث في حواشي شرح الأزهار، وقال في آخره: ذكره في الانتصار وذكر العامري في بهجة المحافل صلاة الرغائب وذكر طعن النووي فيها.
قال في تخريج البحر: وفعلهما بدعة ممن يعتقدهما سنة يعني صلاة الشعبانية وصلاة الرغائب. انتهى.
ويحسن صلاتهما بنية القربة أو بنية مشروطة إن كانت سنة وإلا فتقربا وتعبدا لله تعالى والصلاة خير موضوع.
Bogga 155