205

Manhaj Saxaab

Noocyada

============================================================

عظم، فسلم عليه، فأحسن الرد، وأظهر البشر وسأله عن حاله، ومن أي البلاد هو؟ وما الذي جاء به فأخبره خبره وأنه إنما جاء يلتمس معاج فقال له: كم معك من المال سبر5.

البضاء وما الذي جيت فقال: آخذ منك وأعالج ك حتى تستريح محلى، ه فأجابه إلى ذلك،ا ودفع ماله.

ف جميع ما كان بوجهه، ولم يبق الألم فعالجه ولاطفه حتى ذهب 5 فيه.

د دون ألم يجده به شيء إلا أن بقى فقال: قد بريء داؤك وذهبت علت قد استوجبت ما أخذته منك.

وقد استوجبت ما آخذته منك.

بق أسود، مخالفا لونه فقال أيها الفاضل، أو ما البشرة، وإنما شارطك ام ذا الموضع لوني؟ وكيف يكون هذا البرء؟ و الا وكيف وكيف مي.

فقال: لم أشارطك على بقاء اللون وبيا على ذهاب الألم وحسم الداء.

أظر إليك فيما تريده من إزالة قيد السواد إلا بأن تدفع لي ولست من مالك.

النصف الآخر فقال ل ا: أيها الفاضل أنا رجل بعيد الدار نائي الأهل، فإذا دفعت اليك النصف الثاني، بقيت منقطعا عن أهلي ووطي، فقيرا بأرض غربة عالة على من لاي فقال لعب لابد من ذلك: وأن تعطيني ما قلت لك، وإلا لم أنظر إليك في شيء ما تريد.

Bogga 204