Al-Minhaj Al-Qawim Sharh Al-Muqaddimah Al-Hadramiyah
المنهاج القويم شرح المقدمة الحضرمية
Daabacaha
دار الكتب العلمية
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
1420 AH
Goobta Daabacaadda
بيروت
Noocyada
١ انظر ترجمته في شذرات الذهب "٨/ ١٢٦، طبعة دار الكتب العلمية"، والنور السافر "ص٩٨"، والأعلام للزركلي "٤/ ٩٧"، وهدية العارفين "١/ ٤٧٠". ٢ في هدية العارفين "١/ ٤٧٠"، أنه توفي سنة ١٠٣٣هـ؛ وهو خطأ.
1 / 3
١ انظر ترجمته في شذرات الذهب "٨/ ٤٣٥، ٤٣٦، طبعة دار الكتب العلمية" ومعجم المؤلفين "١/ ٢٩٣، ٢٩٤"، والنور السافر للعيدروسي "ص٢٨٧- ٢٩٨"، والبدر الطالع للشوكاني "١/ ١٠٩"، وغيرها كثير.
1 / 4
١ وفي النور السافر: ٩٧٤هـ.
1 / 5
1 / 6
١ سمى أهل اليمامة مسيلمة الكذاب بالرحمان، وكتب "الرحمان" بالألف بعد الميم تمييزًا عن "الرحمن" بالألف الخنجرية فوق الميم؛ وهو من أسماء الله تعالى.
1 / 7
١ ذكره بهذه الرواية النووي في "الأذكار" "ص ٢٤٩" ونسبه إلى أبي داود وابن ماجه. ٢ أخرجه بهذه الرواية ابن ماجه في كتاب النكاح، باب ١٩، حديث رقم١٨٩٤ عن أبي هريرة. ٣ ذكره بهذه الرواية المتقي الهندي في كنز العمال "رقم٢٥١١" والزبيدي في إتحاف السادة المتقين "٣/ ٤٦٦". ٤ ذكره بهذه الرواية السيوطي في الدر المنثور "١/ ١٠" والنووي في الأذكار "ص١٠٣" وروى معها الألفاظ الأخرى وقال: "روينا هذه الألفاظ كلها في كتاب الأربعين للحافظ عبد القادر الرهاوي". ٥ لم أجده بهذا اللفظ. ٦ أي واجبًا على كل مسلم مكلف بعينه. ٧ قال في اللسان "٨/ ١٧٥ -مادة شرع": "والشريعة والشراع والمشرعة: المواضع التي ينحدر إلى الماء منها، قال الليث: وبها سمي ما شرع الله للعباد شريعة من الصوم والصلاة والحد والنكاح وغيره".
1 / 8
١ عبد المطلب بن هاشم. ٢ في قوله تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِين﴾ [الأنبياء: ١٠٧] . ٣ منها ما رواه مسلم في كتاب الفضائل "حديث ١٢٥" عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه: أن رسول الله ﷺ قال: "إن لي أسماء: أنا محمد وأنا أحمد وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي وأنا العاقب الذي ليس بعده أحد" وقد سماه الله رءوفًا رحيمًا، وروى أيضًا "حديث رقم ١٢٦" عن أبي موسى الأشعري قال: كان رسول الله ﷺ يسمي لنا نفسه أسماء، فقال: "أنا محمد وأحمد والمقفي والحاشر ونبي التوبة ونبي الرحمة". ٤ وهو قوله ﵊: " ... وبعثت إلى الناس عامة". رواه البخاري في التيمم "باب ١" والصلاة "باب ٥٦"، والنسائي في الغسل "باب ٢٦"، والدارمي في الصلاة "باب ١١١".
1 / 9
١ ورد في حديث صحيح: "من دل على خير فله مثل أجر فاعله". رواه مسلم في الإمارة "حديث ١٣٣"، وأبو داود في الأدب "باب ١١٥"، والترمذي في العلم "باب ١٤"، وأحمد في المسند ٤/ ١٢٠، ٥/ ٢٧٤، ٣٥٧.
1 / 10
١ انظر المعاني المتعددة للفظ "طهر" في لسان العرب "٤/ ٥٠٤-٥٠٧" مادة "طهر". ٢ في اللسان "مادة زلل": وزل الماء في حلقه يزل زلولا: ذهب، وماء زلال وزليل: سريع النزول والمر في الحلق، وماء زلال: بارد، وقيل: ماء زلال وزلازل: عذب، وقيل صاف خالص، وقيل: الزلال الصافي من كل شيء. ٣ وهي الآية ٦ من سورة المائدة: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ ...﴾ الآية.
1 / 11
١ العري: الخالي. ٢ اللاذن: جنس جنبة من الفصيلة اللاذنية، يستخرج منه صمغ راتنجي يعلك، ويستعمل عطرًا ودواءً، انظر المعجم الوسيط "ص٨٢٢". ٣ روى ابن ماجه في الطهارة، باب ٣٥ "حديث رقم ٣٧٨" عن أم هاني: "أن النبي ﷺ اغتسل وميمونة من إناء واحد في قصعة فيها أثر العجين" ورواه أيضًا النسائي في الغسل باب ١١، والطهارة باب ١٤٨. وأحمد في المسند "٦/ ٣٤٢". ٤ النورة: حجر الكلس، وأخلاط من أملاح الكلسيوم والباريون تستعمل لإزالة الشعر "المعجم الوسيط: ص٩٦٢". ٥ الزرنيخ: عنصر شبيه بالفلزات له بريق الصلب ولونه، ومركباته سامة، يستخدم في الطب وفي قتل الحشرات "المعجم الوسيط: ص٣٩٣".
1 / 12
Bog aan la aqoon
1 / 13
١ انظر تخريج الحديث في الحاشية "١" من الصفحة التالية. ٢ أي مانع يمنع الصلاة.
1 / 14
١ رواه من حديث ابن عمر: أبو داود في الطهارة باب ٣٣، والترمذي في الطهارة باب٥٠، والنسائي في الطهارة باب٤٣، والمياه باب٣، وابن ماجه في الطهارة باب٧٥، والدارمي في الوضوء باب ٥٥، وأحمد في المسند"٢/ ٢٣، ٢٧، ١٠٧". ٢ الوزغ: سام أبرص، واحدة وزغة، وقد يقال: الوزغة الأنثى، والوزغ الذكر، انظر المعجم الوسيط "ص١٠٢٩". ٣ القراد: دويبة متطفلة ذات أرجل كثيرة تعيش على الدواب والطيور؛ الواحدة قرادة "المعجم الوسيط: ص٧٢٤". ٤ الخنفساء: حشرة سوداء أصغر من الجعل منتنة الريح "المعجم الوسيط: ص٢٥٩". ٥ روى البخاري في بدء الخلق، باب ١٧ "حديث رقم ٣٣٢٠"، والطب، باب ٥٨ "حديث رقم ٥٧٨٢" عن أبي هريرة قال: قال النبي ﷺ: "إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه، فإن في إحدى جناحيه داء والأخرى شفاء".
1 / 15
١ الكنيف: المرحاض. ٢ السرجين: الزبل. ٣ الجرة لذوات الظلف والخف: كالمعدة للإنسان. ٤ ذرق الطيور: سلحها.
1 / 16
١ الصبب: ما انحدر من الأرض، جمعها أصباب. ٢ الرطل: معيار يوزن به أو يكال يختلف باختلاف البلاد، وهو في مصر اثنتا عشرة أوقية، والأوقية اثنا عشر درهمًا، انظر المعجم الوسيط "ص٣٥٢". ٣ قوله "المربع" المراد به المكعب؛ لأنه قال بعد: "طولًا وعرضًا وعمقًا".
1 / 17
١ روى البخاري في الأشربة، باب ٢٨ "حديث ٥٦٣٣" عن حذيفة عن النبي ﷺ قال: "لا تشربوا في آنية الذهب والفضة ولا تلبسوا الحرير والديباج فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة"، وروى أيضًا من حديث أم سلمة "رقم٥٦٣٤": "الذي يشرب في إناء الفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم" وروى مسلم حديث أم سلمة في اللباس والزينة "حديث١" بنفس لفظ البخاري، ورواه "حديث رقم ٢" بلفظ: "من شرب في إناء من ذهب أو فضة فإنما يجرجر في بطنه نارًا من جهنم".
1 / 18
١ المجمرة: ما يوضع فيه الجمر مع البخور. ٢ الضبة: حديدة عريضة يضبب بها الباب، وغلق من خشب ذو مفتاح يغلب به الباب "المعجم الوسيط: ص٥٣٢". ٣ المرود: الميل من الزجاج أو المعدن يكتحل به. ٤ المكحلة: الوعاء الذي فيه الكحل، جمعه مكاحل. ٥ الخلال: العود الذي يتخلل به. ٦ أي أن العين "أي الذهب والفضة" والخيلاء موجودان معًا في الحالة الأولى، وغير موجودين معًا في الحالة الثانية وهي حالة تغشيتهما بنحاس أو نحوه؛ ففي هذه الحالة الثانية وجد العين وانتفت الخيلاء.
1 / 19
١ من هذه الأحاديث: "السواك مطهرة للفم مرضاة للرب". رواه النسائي في الطهارة باب ٤، وابن ماجه في الطهارة باب ٧، وأحمد في المسند "٦/ ٤٧، ٦٢، ١٢٤"، ومنها: "عشر من الفطرة" ... وذكر منها السواك؛ رواه مسلم في الطهارة حديث ٥٦، وأبو داود في الطهارة باب٢٩، ورواه غيرهما ومنها: "أربع من سنن المرسلين: الحياء، والتعطر، والسواك، والنكاح"، رواه الترمذي في النكاح باب١، وأحمد في المسند "١/ ٤٢١"، ويوجد أحاديث أخرى كثيرة في هذا الباب. ٢ رواه البخاري في الجمعة باب٨، ومسلم في الطهارة حديث ٤٢، ومالك في الطهارة حديث ١١٤؛ عن أبي هريرة: أن رسول الله ﷺ قال: "لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك"، والمقصود: عند كل وضوء؛ فقد رواه مالك "حديث ١١٥" عن أبي هريرة أنه قال: "لولا أن يشق على أمته لأمرهم بالسواك مع كل وضوء". ٣ رواه البيهقي في السنن الكبرى "١/ ٣٨" في كتاب الطهارة "حديث رقم ١٦٠" من حديث عائشة بلفظ: "الركعتان بعد السواك أحب إليّ من سبعين ركعة قبل السواك"؛ ورواه أيضًا "حديث رقم ١٦١" بلفظ: "صلاة بسواك خير من سبعين صلاة بغير سواك". ٤ للحديث الصحيح: "لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك". رواه البخاري في الصوم باب ٢ و٩، واللباس باب ٧٨، ومسلم حديث ١٦٢-١٦٤، والترمذي في الصوم باب٥٤، والنسائي في الصيام باب ٤١-٤٣ وابن ماجه في الصيام باب١، ومالك في الصيام حديث ٥٨، وأحمد في عدة مواضع من مسنده.
1 / 20
١ الأشنان: شجر من الفصيلة الرمرامية ينبت في الأرض الرملية، يستعمل هو أو رماده في غسل الثياب والأيدي "المعجم الوسيط: ص١٩". ٢ الغاسول: عشب حولي ينبت في صحاري مصر "المعجم الوسيط: ص٦٥٢". ٣ القلح والقلاح: صفرة أو خضرة تعلو الأسنان. ٤ وهو ما رواه البخاري في الوضوء باب ٧٣ "حديث ٢٤٤" عن أبي بردة عن أبيه قال: "أتيت النبي ﷺ فوجدته يستن بسواك بيده يقول: أع أع، والسواك في فيه كأنه يتهوع" ورواه أيضًا أبو داود في الطهارة باب٢٦. ٥ ولفظه: "أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى"، رواه البخاري في اللباس باب٦٤، ومسلم في الطهارة حديث ٥٢- ٥٥، والترمذي في الأدب باب ١٨، والنسائي في الطهارة باب١٤، وأحمد في المسند "٢/ ١٦، ٥٢، ٢٣٩، ٢٨٣، ٢٥٦، ٣٦٥، ٣٦٦، ٣٨٧، ٤١٠، ٤٨٩". ٦ روى البخاري في اللباس باب ٦٣ "حديث ٥٨٨٨" عن ابن عمر عن النبي ﷺ قال: "من الفطرة قص الشارب"، ورواه أيضًا "حديث ٥٨٨٩" عن أبي هريرة: "الفطرة خمس أو خمس من الفطرة الختان والاستحداد ونتف الإبط وتقليم الأظفار وقص الشارب". وروى أيضًا "حديث رقم ٥٨٩٣" عن ابن عمر عن رسول الله ﷺ: "انهكوا الشوارب وأعفوا اللحى"، والنهك: المبالغة في كل شيء كما في لسان العرب.
1 / 21