231

============================================================

ب وروى أن الحكم بي عتمان العفارى (1) صاح برسول الله ، كان بسير ببض كور خراسان وهو واليها ضع رجلا بتفت ز ببر لا وربك لا نرى سنام الحسى اخرى اللبالى الهوابر كان ن وادى من تنكره الى واهل السى بهغو به ربش ااف موللف وقال : على بالرجل فقال : ويعك ، من أنت فقال : أنا رجل من آآهل نجد، من عامر بن صسعة فقال له : فهل لك فى الحمى فقال : ما لى الى ذلك من سبيل ، ولى بثلك البلاد أهل وولذ قال : فانى أحملك الى اهلك وولدك : فقال : لا حاجة لى فى هذا قال : ليس من ذلك هد، وأمر به آن يحمل فاضطرب فى أيدبهم حتى مات رحمه اله قال أبو بكر بن داود : هذا من أعجب ما سمعت فى معناه، ولا أعرف لهذا الرجل عذرا فى الفرار من الموضع الذى بحيه ويهواه الا أن بكون قد اتصل به عن مدبوبه من المذر ما لاستلط على مثله بد الصبر، فان المقام على الفراق والتجلد على دواعى الاشتباق أهون عليه من مشاهدة ما لا طاقة له عند التلاق: 1) هو : الكم بن سفيان بن عشان بن ك امر بن ممتب بن مالك بن كب بن سعد بن تقيف كانت له صحبة برسول الله بقه وقال احد والبخارى ية راج ص1149 الااب:2 والبيتان ص 126 ج ه اغانس، ص . 11 تزبين الأواق 1

Bogga 231