احترام واعزاز. وقبل سهل فم أبى داود، لأنه ينطق بالسنة ويلغها للناس.
وأبان سهل بذلك عن تواضع جم، واحترام عميق للسنة ولمن يخدمون السنة.
ومن كلماته الحكيمة الدالة على كمال الاقتداء:
«ما عبد الله بشيء أفضل من مخالفة الهوى» «ما أعطى أحد شيئا أفضل من علم يستزيد افتقار إلى الله» وكانت وفاته بالبصرة سنة ثلاث وثمانين ومائتين بعد حياة مباركة، ﵀ ونفع به.
1 / 32
المقدمة فى تعريف التفسير وانواعه
الإمام سفيان الثورى وتفسيره
الإمام ابن قتيبة وتفسيره
معانى القرآن لأبى زكريا الفراء
الإمام الطبرى وتفسيره
معانى القرآن للزجاج
تحصيل نظائر القرآن للحكيم الترمذى
الحاكم النيسابورى وتفسيره
الامام السلمى وتفسيره
متشابه القرآن للقاضى عبد الجبار بن أحمد الهمدانى
الإمام القشيرى وتفسيره لطائف الإشارات
الواحدى النيسابورى وأسباب النزول
تفسير الإمام البغوى
المفردات فى غريب القرآن للراغب الأصفهانى
الإمام الطبرسى وتفسيره مجمع البيان لعلوم القرآن
تفسير الإمام أبو الحسن الشاذلى رضى الله عنه
البرهان الكاشف عن إعجاز القرآن لابن الزملكانى
الإمام ابن كثير وتفسيره
الإمام البيضاوى ومنهجه فى التفسير
الدر المنثور فى التفسير بالمأثور
الإمام أبو السعود وتفسيره
السراج المنير للخطيب الشربينى
روح البيان فى تفسير القرآن لاسماعيل حقى
فتح القدير للإمام الشوكانى
حاشية الإمام الصاوى على الجلالين
تفسير ابن باديس
تفسير جزء تبارك للشيخ عبد القادر المغربى
التحرير والتنوير للشيخ محمد الطاهر بن عاشور
الشيخ المراغى وتفسيره
تفسير الشيخ محمود شلتوت
تاج التفاسير لكلام الملك الكبير للامام محمد عثمان الميرغنى