بختيار (لجوليا) :
لا تخافي بأس والدتك يا مالكة الفؤاد، فإنها افتتنت بحبي دون كل العباد، وقد أتت إلي عندي وطلبت مني الوصال، فما ساعدتها على بلوغ الآمال، وبعد امتناعي يا ربة الحسان ، أذنت لي بالمجيء إلى هذا البستان.
جوليا (لبختيار) :
إني لأعجب من هذا الحال! ولكن يا صاحب الإيناس، يلزمنا أن نحترس غاية الاحتراس، ونحاذر على كتمان سرنا؛ لئلا تطلع والدتي على أمرنا. (لحن):
الاثنين :
يا رب ذو العطايا
أنعم لي بالمراد
وجد لي بالمنايا
مكون العباد
وامنحي ربي نصرا
Bog aan la aqoon