يقهر
شعبه بالليل وفي وضح النهار! (24) وهو الراعي لحمى أوروك، (25) هو راعيهم،
وهو مع ذلك قاهرهم الظلوم ! (26) فائق القوة والجمال، وهو الخبير
الحكيم ! (27) لا يترك جلجاميش العذراء
لحبيبها ، (28) ولا ابنة البطل، ولا زوجة المحارب. (29) سمع شكواهم آنو
الجليل . (30) ونادوا «آرورو»
16
العظيمة (قائلين): «أنت يا من خلقت
ما أمر به آنو ! (31) اخلقي الآن ما يأمر به،
وليكن له ندا يضارعه في جموح الفؤاد! (32) ليتنافسا في الصراع، فتستريح أوروك!» (33) ما إن سمعت «آرورو» هذا (النداء)،
Bog aan la aqoon