وألقى من الوجد المبرح سورة
لها بين جلدي والعظام دبيب
وإني لأستحييك حتى كأنني
علي بظهر الغيب منك رقيب
قيس :
آه من الرقباء والعذال، وويلي من الوشاة اللوام فقد طالما كدروا صفاء أصحاب الغرام. أما أنا:
فلو أن ما بي بالحصى فلق الحصى
وبالريح لم يسمع لهن هبوب
ولو أن ما بي بالجبال لهدمت
وكادت جلاميد الصخور تذوب
Bog aan la aqoon