============================================================
نا الرانه
بينما تعتمد الدراسات التاريخية الحديثة فى أوروبا اعتمادأكبيرا على دور الولايق وما تضمه هده الدور من مجموعات قيمة تعتبر بحق المصدر الأول لكل مؤرخ يريد آن يقيم بحثه على أسس علمية سليمة، نجد أن طلاب التاريخ الاسلامى والباحثين ليه تعترضهم دالما صعوبة كبرى، وهى فقدان هده الدور، وندرة هذه الوثاتق.
فالمؤرخ الأوروبى للعصور الوسطى يجدد دالمأ بين يديه كميات وافرة من الولائق التاريخية التى تتناول شؤون الدولة العامة أو المحلية فبى بختلف نواحيها السياسية والإدارية والمالية والقضائية والاجتماعية والدينية (1)! أما الباحث لهى تاريخ دول الشرق الأوسط الإسلامية ليجد نفسه مضطرا إلى الاعتماد دائما على المراجع الأدبية والتاريخية، ولهذا تخرج آراؤه فى الغالب عامة غير واضحة، فجة غير ناضجة، لأن هده المراجع تعتبر ثانوية إذا هى لورنت بالونائق الرسية، وهى إلى هذا تعيرفى معظم الأحوال عن آراء كتابها، وهؤلاء بدورهم يتاثرون فى العادة بالصلات التى كانت تربطهم بسن يورخون لهم من خلفاء (1)2623015.266 68617655666 2286 35 6(..8.5 . r6261951.2139 -155)0
Bogga 3