(الثامنة والتسعون): الافتخار بالصنائع كفعل أهل الرحلتين على أهل الحرث.
(التاسعة والتسعون): عظمة الدنيا في قلوبهم كقولهم: ﴿وَقَالُوا لَوْلا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ﴾ ١.
(المائة): التحكم على الله كما في الآية.
(الحادية بعد المائة): ازدراء الفقراء، فأتاهم بقوله: ﴿وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ﴾ ٢.
(الثانية بعد المائة): رميهم أتباع الرسل بعدم الإخلاص وطلب الدنيا، فأجابهم بقوله: ﴿مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ﴾ ٣ الآية وأمثالها.
(الثالثة بعد المائة): الكفر بالملائكة.
(الرابعة بعد المائة): الكفر بالرسل.
(الخامسة بعد المائة): الكفر بالكتب.
(السادسة بعد المائة): الإعراض عما جاء عن الله.
(السابعة بعد المائة): الكفر باليوم الآخر.
(الثامنة بعد المائة): التكذيب بلقاء الله.
(التاسعة بعد المائة): التكذيب ببعض ما أخبرت به الرسل عن اليوم
_________
١ سورة الزخرف آية: ٣١.
٢ سورة الأنعام آية: ٥٢.
٣ سورة الأنعام آية: ٥٢.
1 / 350