97

Majmuuc Qasaa'id

مجموعة القصائد الزهديات

Daabacaha

مطابع الخالد للأوفسيت

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤٠٩ هـ

Goobta Daabacaadda

الرياض

Noocyada

يَا رَبِّ وَاحْفَظْنَا مِن الفَتَّانِ ... وَلا تُذِقْنَا حُرْقَةَ النِّيْرَانِ يَا رَبِّ وانْصُرنَا عَلَى الأَعْدَاءِ ... وَاحْمِ الحِمَى مِن هِيْشَةِ الغَوْغَاءِ وَدِيْنَكَ احْفَظْهُ مَع الأَمَانِ ... لِلأَهْلِ في الأَقْطَارِ وَالأَوْطَانِ وَالحَمْد لله على الخِتَامِ ... وَالشكرِ لله عَلَى الإِنْعَامِ مَا أَعْظَم الإنعامَ مِن مَولانا ... وَأجْزَلَ الإِفْضَالَ إِذْ هَدَانَا لِنِعْمَةِ الإِيْمَانِ وَالإِسْلامِ ... وَالاقتِدَاءِ بِسَيِّدِ الأَنَامِ ثُمَّ صَلاةُ اللهِ وَالسَّلامُ ... مَا نَاحَ طَيْرُ الأيْكِ والحَمَامِ عَلى النبِي المُصطفى البشير ... الهَاشِمِي المجتبَي النَذِيرِ وَآلِهِ مَا انْبَلَجَ الصَّبَاحُ ... وَصَحْبه ما هَبَّتِ الرِّيَاحُ انْتَهَى آخر: يُشَارِكُكَ المُغْتَابُ في حَسَنَاتِهِ .. وَيُعْطِيْكَ أَجْرَيْ صَوْمِهِ وَصَلاتِهِ وَيَحْمِلُ وِزْرًا عَنْكَ ظَنَّ بِحَملِهِ ... عَنْ النُّجْبِ مِنْ أبْنَائِهِ وَبَنَاتِهِ

1 / 99