Majmuuc Rasaa'il Ibn Taymiyya
Noocyada
============================================================
الوجرد والبوت والاطلاق والنعين 7 والتلساني التي شرح مواقف النغري (1) وله شرح الاسماء الحسنى على
طريقة هؤلاء وسعيد الفرفاني الذي شرح قصيدة ابن الفارض والششتري صاحب الارحال الذي هو تلميذ ابن سبعين وعبد الله البلبأني وابن آبي متصبور الصري صلحب (فك الازرار، عن اعناق الاسرار) وامثالحم ثما من هؤلاء من يفرق بين الوجود والثبوت كما يقوله ابن عربي ويزعم أن الاعيان ثابتة فى العدم غنية عن الله في انفسها، ووجود الحق هو وجودهاء والخالق مفتقر الى الاعيان في ظهور وجودها، وهي مفتقرة اليه في بعصول وجودها الني هو تفس وجوده، وقوله مركب من قول من قال المعدوم شيء وقول من يقول وجود المخلوق هو وجود : الخالق. ويقول فالوجود المخلوق هو الوجود الخالق، والوجود الخالق هو الوجود المخلوق، كما هو مبسوط في غير هذا الموضع
وافيهم من يفرق بين الاطلاق والتعيين كما يقوله القونوي وبخوه فيقولول ان الواجب هو الموجود المطلق لا بشرط . وهذا لا يوجد مطلقا الا في الاذمان فا هو كلي في الاذهان لا يكون في الاعيان إلا ممينا، وان قيل ان المطلق جزء من المعنى لزم أن يكون وجود الخالق جزمأ من وجود المخلوقات، والجزء لايبدع الجميع ويخلقه، فلا يكون
الخالق موجودا ومن قال ان الباري هو الوجود المطلق بشرط الاطلاق كما يقوله (1) هو الشيخ محمد بن عبد الحبار بن الحسن النغرى الصوفى المتوفى صنة* 35 والعليساني شارحه عفيف الدين صليمان بن علي الصوفى الشاعر صاحب الديوان المعهررتوفي سنة 990
Bogga 67