Majmuuc Rasaa'il Ibn Taymiyya
Noocyada
============================================================
الاحاديث في جمي التقديم والتأخير 2 كالمحبوسن التي لا يمكته معرقة الوقت فهذا في اجزائه قولان للطاء و كذلك في صيامه اذا صام حيث لا يمكنه معرفة شهوررمضان كالاسير اذا صام بالتحري م تبين له آنه قبل الوقت ففى اجزائه قولان لللاء، وأما من صلى في المصر قبل الوقت فلطا فهذا لم بفعل ما أمر به وهل تتعقد صلانه قلا أو نقع باطلة * على وجهين في مذهب احمد وغيره والمقصود أن الله لم يبح لاحد أن يؤخر الصلاة عن وقتها بحال كما م يبح له آن يفسلها قبل وقتها بحال فليس جمع التأخير بأولى من جمع التقديم، بل ذاك بحسب الحاجة والمصلحة فقد يكون هذا أفضل وقد يكون هذا اخطأ على مذهبه الاحاويث فيالجع قديا وتأخيرا وأحاديث الجمع الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم مأثورة من حديث ابن هحر وابن صباس وانس ومعاذ وابي هرريرة وجابر، وقد تأول هذه الاحاديث من انكر الجمع على تأخير الاولى الى آخروقتها وتقديم الثانية الى أول وكتها، وقد جاءت الروايات الصحيحة بأن الجمع كان يكون في وقت للثانية وفى وتت الاولى وجاء الجمع مطلقا، والمقسريبين المطلق في الصحيحين من حديث سفيان عن الرهري عن سالم عن ايسه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا جد به السير جمع بين المغرب والعشاء .
وروى مالك عن نافع عن ابن عمر قال : كان رسول الله صلى الله عطيه وسلم لذا صجل به السيرجع يين للغرب والمشاء . رواه مسلم، وروي مسلم
Bogga 21