Majmuuc Rasaa'il Ibn Taymiyya
Noocyada
============================================================
17 سورة لهانحة بين الراب والسبد نعبد واياك نستعين) قال فهذه الآية بيني ولين عبدي نصقين ، ولعبدي ماسال، فاذا قال (اهذنا الصر اط المستقيم صرط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين) قال فهؤلاء امبدي وامبدي ماسأل، سب ولهداروي آن الله أتزل مائة كتاب (اربعة كتب جمع معانيها في القرآن ومعاني القرآذ في المفصل ومعاني المفلحل في ام الكتاب ومعاني ام الكتاب في ها تين الكلمتين (اياك نعبد واياك نستعين) وهذا المعنى قد ثناه الله في مثل قوله (فاعبده وتوكل عليه) (وفى ثل قوله (عليه توكلت واليه انيب) وقوله (عليه توكلت واليه متابل) وكان النبي صلى الله تعالى عليه وسلم يقول فى نسكه واللهم هذا منك واليك". فهو سبحانه مستحق التوحيد الذى هو دعاؤه واخلاطل الدين له دعاء الهباد بالمحبة والانابة والطاعة والاجلال والاكرام والخشلية والرجاء ونحو ذلك من مهاتي تآلهه وعبادته ودعاء المسئلة والاستعانة بالتوكل عليه ، والالتجاء اليه، والسؤال له، ونحو ذلك مما يفعل سبطانه بمقتضى ربويته، وهو سبحانه الاول والآخر والباطن والظاهر ولهذا جاءت الشريعة الكاملة فى العبادة باسم الله وفى السؤال باسم .
الرب فيقول المصلي والذاكر الله اكبر، وسبلحان الله ، والحمد لله ولااله الا الله ، وكلمات الاذان : الله اكبر الله اكبر الى آخرها ونحو ذلك وفى السؤال (ربنا ظلمنا انفسنا * رب اغغر لي ولوالدى * رب بما انعمت علي فلن أكون ظهير آ للمجرمين * (ب ظلمت تفسي فاغفرلي * (دبنا اغفر لنادنوبنا واسرافتا في امرناوثبت أقدامنا * رب اغفر وارحم وانت خير الراحمين() ونحو ذلك. وكثير من المتوجهين السالكين يشهد
Bogga 164