Majmuc Latif
المجموع اللفيف
Daabacaha
دار الغرب الإسلامي، بيروت
Lambarka Daabacaadda
الأولى، 1425 هـ
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Daabacaha
دار الغرب الإسلامي، بيروت
Lambarka Daabacaadda
الأولى، 1425 هـ
فقلت له: فكيف كان هذا؟ فقال: إني ضربت جارية لي أحبها البارحة، فأشرقت، فحلفت أن أقطع يدي، فاستفتيت، فقيل لي بالفصد.
من إنشاد أبي علي: [75 ظ] [المديد]
والذي يعطيني الأملا ... ما ابتعت نفسي بكم بدلا
ولقد أصبحت في شغل ... ولقد أمسيت لي شغلا
فدعي سوء الظنون بنا ... فلقد صيرتني مثلا
يوم أجفوكم وأقطعكم ... فرأيت الموت بي نزلا
وأنشد: [البسيط]
إنا من الدرب أقبلنا نؤمكم ... أنضاء شوق على أنضاء أسفار
لا يد للصب أن تبدو صبابته ... إذا تبدل غير الدار بالدار
وأنشد: [المتقارب]
عتبت علي ولا ذنب لي ... وللذنب كان ولا شك لك
تخوفت لومي فبادرتني ... إلى اللوم من قبل أن يأخذك
آخر:
الذنب للأيام ليس لمن ... تجوز عليه ذنب
لا خير في طول الحياة لمن ... يحب ولا يحب
للمنتصر بالله [1] ، وهو محمد بن جعفر المتوكل بن المعتصم بن هارون الرشيد: [الطويل ]
متى ترفع الأيام من قد وضعنه ... وينقاد لي دهر علي جموح
Bogga 217