Majmucat Rasail Fi Tawhid
مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان
Baare
إسماعيل بن محمد الأنصاري
Daabacaha
جامعة الإمام محمد بن سعود
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Goobta Daabacaadda
الرياض
Noocyada
Caqiidada iyo Mad-habada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Majmucat Rasail Fi Tawhid
Muhammad ibn Abd al-Wahhab d. 1206 AHمجموعة رسائل في التوحيد والإيمان
Baare
إسماعيل بن محمد الأنصاري
Daabacaha
جامعة الإمام محمد بن سعود
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Goobta Daabacaadda
الرياض
Noocyada
١ من ذلك قوله تعالى في سورة الأنعام: ﴿وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ﴾، ومنه قوله تعالى: ﴿قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ﴾ . ٢ سورة طه آية: ٥١. ٣ سورة المؤمنون آية: ٢٤. ٤ " أي ضالين". ٥ سورة الأحقاف آية: ٢٦. ٦ سورة البقرة آية: ٨٩. ٧ سورة البقرة آية: ١٤٦. ٨ أي حكاية عن أولئك المستدلين ذلك الاستدلال الباطل.
1 / 337