Majmac Amthal
مجمع الأمثال
Baare
محمد محيى الدين عبد الحميد
Daabacaha
دار المعرفة - بيروت
Goobta Daabacaadda
لبنان
٣٥٢- أوَي إلَى رُكْنٍ بِلا قَوَاعٍدَ
يضرب لمن يأوِي إلى من له بقبقة، ولا حقيقة عنده.
٣٥٣- آبَ وقِدْحُ الفَوْزَةِ المَنِيحُ المَنِيحُ من قِدَاح الميسر: ما لا نصيب له، وهو: السَّفيح، والمنيح، والوَغْد. يضرب لمن غاب ثم يجيء بعد فَرَاغ القوم مما هم فيه فهو يعود بخيبة.
٣٥٤- إِنْ كَذِبٌ نَجَّى فَصِدْقٌ أخْلَقُ تقديره: إن نجى كذب فصدق أجْدَرُ وأولى بالتنجية.
٣٥٥- أَخٌ أرَادَ البِرَّ صَرْحًا فاجْتَهَدَ أراد صَرَحًا بالتحريك فسكن، والصرح: الخالص من كل شيء، قال الشاعر: تَعْلُو السيوفُ بأيدينا جماجِمَهُمْ ... كما يعلق مروَ الأمعز الصَّرَحُ أي الخالص، يقال: صَرُحَ صَرَاحة فهو صَرِيح وَصَرحَ وَصُرَاح. يضرب لمن اجتهد في برّك، وإن لم يبلغ رضاك.
٣٥٦- إِنِّي مَلِيطُ الرَّفْدِ مِنْ عُوَيْمر المليط: السِّقْطُ من أولاد الإبل قبل أن يُشْعِر، والرفد: العطاء، يريد إني ساقطُ الحظِّ من عطائه. يضرب لمن يختص بإنسان ويقل حظه من إحسانه.
٣٥٧- إنْ حالَتِ القَوْسُ فَسَهْمِي صائِبٌ يقال: حالت القوسُ تَحُول حُؤُولا إذا زالَتْ عن استقامتها، وسهم صائب: يصيب الغرض. يضرب لمن زالت نعمته ولم تزل مروءته.
٣٥٨- أيَّ سَوَادٍ بِخدَامٍ تَدْرِي السَّواد: الشخص، والخِدام: جمع خَدَمة وهي الخلخال، وادّرى وَدَرَى: إذا خَتَل. يضربه مَنْ لا يعتقد أنه يخدع ويختل.
٣٥٩- إِنَّهُ لاَ يُخْنَقُ عَلَى جِرَّتِهِ يضرب لمن لا يُمْنَع من الكلام فهو يقول ما يشاء.
٣٦٠- إنَّهُ لَفي حُورٍ وفي بُورٍ الحُور: النقصان، والبَوْرُ: الهلاك بفتح الباء، وكذلك البَوَار، والبور بالضم: الرجلُ الفاسد الهالك، ومنه قول ابن الزِّبَعْرَي ⦗٧٠⦘ "إذ أنا بُورٌ" يقال: رجل بُور، وامرأة بُور، وقوم بُور، وإنما ضم الباء في المثل لازدواج الحور. يضرب لمن طلب حاجة فلم يضنع فيها شيئًا.
٣٥٣- آبَ وقِدْحُ الفَوْزَةِ المَنِيحُ المَنِيحُ من قِدَاح الميسر: ما لا نصيب له، وهو: السَّفيح، والمنيح، والوَغْد. يضرب لمن غاب ثم يجيء بعد فَرَاغ القوم مما هم فيه فهو يعود بخيبة.
٣٥٤- إِنْ كَذِبٌ نَجَّى فَصِدْقٌ أخْلَقُ تقديره: إن نجى كذب فصدق أجْدَرُ وأولى بالتنجية.
٣٥٥- أَخٌ أرَادَ البِرَّ صَرْحًا فاجْتَهَدَ أراد صَرَحًا بالتحريك فسكن، والصرح: الخالص من كل شيء، قال الشاعر: تَعْلُو السيوفُ بأيدينا جماجِمَهُمْ ... كما يعلق مروَ الأمعز الصَّرَحُ أي الخالص، يقال: صَرُحَ صَرَاحة فهو صَرِيح وَصَرحَ وَصُرَاح. يضرب لمن اجتهد في برّك، وإن لم يبلغ رضاك.
٣٥٦- إِنِّي مَلِيطُ الرَّفْدِ مِنْ عُوَيْمر المليط: السِّقْطُ من أولاد الإبل قبل أن يُشْعِر، والرفد: العطاء، يريد إني ساقطُ الحظِّ من عطائه. يضرب لمن يختص بإنسان ويقل حظه من إحسانه.
٣٥٧- إنْ حالَتِ القَوْسُ فَسَهْمِي صائِبٌ يقال: حالت القوسُ تَحُول حُؤُولا إذا زالَتْ عن استقامتها، وسهم صائب: يصيب الغرض. يضرب لمن زالت نعمته ولم تزل مروءته.
٣٥٨- أيَّ سَوَادٍ بِخدَامٍ تَدْرِي السَّواد: الشخص، والخِدام: جمع خَدَمة وهي الخلخال، وادّرى وَدَرَى: إذا خَتَل. يضربه مَنْ لا يعتقد أنه يخدع ويختل.
٣٥٩- إِنَّهُ لاَ يُخْنَقُ عَلَى جِرَّتِهِ يضرب لمن لا يُمْنَع من الكلام فهو يقول ما يشاء.
٣٦٠- إنَّهُ لَفي حُورٍ وفي بُورٍ الحُور: النقصان، والبَوْرُ: الهلاك بفتح الباء، وكذلك البَوَار، والبور بالضم: الرجلُ الفاسد الهالك، ومنه قول ابن الزِّبَعْرَي ⦗٧٠⦘ "إذ أنا بُورٌ" يقال: رجل بُور، وامرأة بُور، وقوم بُور، وإنما ضم الباء في المثل لازدواج الحور. يضرب لمن طلب حاجة فلم يضنع فيها شيئًا.
1 / 69