242

Majalisyada Muayyad

المجالس المؤيدية

Noocyada

============================================================

وتشوقأ لكمالها ، والله سبحانة العتعالى عن أن يحدث فيه ما حدث فيها . وهذه الخصلة ملتقية عن العبدع الآول الذى هو صنع البارىء سبحانه ، فكيف عله !

ومن أجل الإهمال لعدل هذه الأمور فى توقيتها حق النظر استمر الشرك الخفى ، وظهر فساده على العبور . وإنماخواطب الناس على حسب الععتاد الذى يسهل عليهم أخذه ، ولا ينبوبهم قبوله ، ليدرج بهم حينيذ من العجاز إلى الحقيقة بارشاد ذوى الإرشاد وهداية أهل الهداية.

واذقلدا إن هذا النعت وما يشبهه متتف عن البارىء سبحانه ، فهوثابت لالسماء العسدى الأحياء اللطقاء (1) الذين إذا دعى بهم أجاب ، ومن صرف وجهه عهم خسر وخاب . وقوله سبحانه .، ولوشاء الله، فهوإشارة إلى اسمه الذى يقوم فى عالم الطبيعة مقام اسعه الأعظم فى عالعه . وقوله : "لذهب يسععهم وأبصبارهع ان الله على كل شىء قدير، يعذى أنه لوشاء أن يطمص أبالسة دوره الذين هم أسماع والأبصار لأشياعهم لقدر عليه ، كما قال فى غير هذا الموضع : "ولونقاء لمستا على أعينهم فاسدبقوا الصراط فأنى يبصرون ، ولونشاء لمسخناهم على مكانتهم فما استطاعوا مضيا ولا يرجعون (2) ، ولكن إنظار إبليس إلى يوم الوقت الطوم لسرلله فى أمره مكتوم (1) الإسماعيلية بلزهون الله تعالى عن كل الصبفات والأسماء ويرون أن أسماء الله العسدى هى اسماء العحقل الأول (السابق) وهذه الصفات يوصف بها ليضا فى العالم الجممانى الإمام الذى هومقل العقل الأول فى العالم الروحانى (فى أدب مصر الفاطمية ص 29 . وانظر أيضا المجلس 44) .

(2) مورة يس :27،66.

Bogga 242