156

Majalisyada Muayyad

المجالس المؤيدية

Noocyada

============================================================

الجالس العؤيدية العالمين : القائمة هذه العوالم كلها بمحمده ، العستددة فى وجودها إلى كمال العبدع ولما القول فى :الرحمن الرحيم، فأن موضوع الكلمتين من حيث الرحمة واحد، غير أن الفيق بيلهما على ما يؤثر أن :الرحمن: من إذا رحم غير، و الاحيم: من يرحم فربما غير أولم يغير . و:الرحمن : خاص من الاسم لا شركة فيه .والرحيم مشترك وأما القول .:مالك يومى الدين ، يعذى يوم الجزاء ، فالمعنى أن ارتباط الآخر بالأول وهو العلة العطلقة . والآخر هو الععلول العطلق . فإذا استقام الكلام : ودرتب إلى هذا الحد . نطقت المخترعات وللعخلوقات بلسان واحد : "إياك نعبد واياك نمدعين ، من حيث تعلق الجميع بالعوجود الأول: قيامه به ، واستناده إليه .

وحياته به اهدذا الصراط العستقيم ، أن يتعلق كل حد سافل بحد فوقه عال من حيث أن يامه به، وهوسنادوجوده اصراط الذين أنععت عليهم: .وهو النعيم المسلول عله الطرد ذكرة فى شأن المسيح عليه السلام بقول الله تعالى .: إن هو الا عبد أنعمنا عليه (1) ، . وفى ثشأن مسبح هذه الأمة لما نزل فيه . اليوم أكملت لكم دينكم، وأنممت عليكم نعمتى (1) سورة الزخرف :9 .

Bogga 156