الدكتور :
دي مش طريقة دي. إنتو بتتكلموا جد؟ واد يا صفر؛ إنت بتتكلم جد يا وله؟
صفر :
إي والله يا سعادة البيه، إن شالله ما اوعى أروح لولادي ما كان فيه ستات، هم التلاتة دول ما فيش غيرهم والعسكري ده.
الدكتور :
يا ناس يا هوه! أنا في عرض النبي، أبوس رجليكو ما تجننونيش، بقى الست تبقى قدامنا كلنا وأبقى مكلمها وانتو مكلمينها، وسامعها وانتو سامعينها، وشايفها وانتو شايفينها، وبعدين تنكروا إنها كانت هنا خالص؟ هدفكو إيه من كده؟ افرضوا انتو كل واحد خايف لا يطلع كداب، ومن مصلحته إنها ما تظهرش، إنما صفر اللي معايا أنا مش معاكو، والعسكري ده اللي ع الحياد، مصلحتهم إيه إنهم ينكروا؟ إنتو حد مسلطكم علي؟ أنا عملت فيكو حاجة؟ كان فيه ست هنا، مرات مين ما أعرفش، إنما المثل عندكو مش بيقول خدوا الحكمة من أفواه عيسى وموسى ومحمد؟ كان هنا ست ، علي الطلاق بالتلاتة كان هنا ست، إنشا الله انشل وللا يجيني دبحة كان فيه هنا ست، ست ست نونو ... نونو ست ... ست نونو ... ست نونو. (ستار)
الفصل الثاني
(نفس المنظر) (قبل رفع الستار، والأصوات الصادرة من محطة سكة حديد تكون أيضا الافتتاحية الموسيقية، قبل الرفع وأثناء الرفع وحين تنحسر الستارة تماما.)
الدكتور :
ست ... نونو ... ست ... ست ... نونو.
Bog aan la aqoon