Al-Magazi
المغاز
Tifaftire
مارسدن جونس
Daabacaha
دار الأعلمي
Lambarka Daabacaadda
الثالثة
Sanadka Daabacaadda
١٤٠٩/١٩٨٩.
Goobta Daabacaadda
بيروت
Noocyada
Taariikhda Nebiga
وَمِنْ بَنِي عُبَيْدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَالِكِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ: أُنَيْسُ بْنُ قَتَادَةَ ابن رَبِيعَةَ بْنِ خَالِدِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ زَيْدٍ، قُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ، وَهُوَ زَوْجُ خَنْسَاءَ بِنْتِ خِذَامٍ، لَا عَقِبَ لَهُ. وَمِنْ حلفائهم: معن بن عدىّ ابن الْجَدّ بْنِ الْعَجْلَانِ، قُتِلَ يَوْمَ الْيَمَامَةِ، وَرِبْعِيّ بْنُ رَافِعٍ، وَثَابِتُ بْنُ أَقْرَمَ، قُتِلَ يَوْمَ طُلَيْحَةَ، وَعَبْدُ اللهِ بْنُ سَلَمَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَدِيّ بْنِ الْجَدّ بْنِ الْعَجْلَانِ، وَزَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ بْنِ ثَعْلَبَة بْنِ عدىّ بن الجدّ ابن الْعَجْلَانِ، لَا عَقِبَ لَهُ. وَخَرَجَ عَاصِمُ بْنُ عَدِيّ بْنِ الْجَدّ بْنِ الْعَجْلَانِ، فَرَدّهُ النّبِيّ ﷺ وَضَرَبَ لَهُ بِأَجْرِهِ وَسَهْمِهِ- إلَى مَسْجِدِ الضّرَارِ لِشَيْءٍ بَلَغَهُ عَنْهُمْ، وَسَالِمٌ مَوْلَى ثُبَيْتَةَ بِنْتِ يَعَارَ، قُتِلَ يَوْمَ الْيَمَامَةِ.
حَدّثَنِي أَفْلَحُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ رُقَيْشٍ، عَنْ أَبِي الْبَدّاحِ بْنِ عَاصِمٍ بِذَلِكَ- ثَمَانِيَةٌ.
وَمِنْ بَنِي ثَعْلَبَة بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ: عَبْدُ اللهِ بْنُ جُبَيْرِ بْنِ النّعْمَانِ، قُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ، أَمِيرُ النّبِيّ ﷺ يَوْمَ أحد على الرّماة، وعاصم ابن قَيْسٍ، وَأَبُو ضَيّاحِ بْنُ ثَابِتٍ، وَأَبُو حَنّةَ- وليس فى بدر أبو حَنّةَ- وَسَالِمُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَهُوَ أَحَدُ الْبَكّائِينَ، وَالْحَارِثُ بْنُ النّعْمَانِ بْنِ أَبِي خَذْمَةَ [(١)] وَخَوّاتُ بْنُ جُبَيْرِ بْنِ النّعْمَانِ، كُسِرَ بِالرّوْحَاءِ. حَدّثَنِي عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ خَوّاتِ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، ذَلِكَ- ثَمَانِيَةٌ.
وَمِنْ بَنِي جَحْجَبَى بْنِ كُلْفَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ عَمْرِو بن عوف: المنذر ابن مُحَمّدِ بْنِ عُقْبَةَ بْنِ أُحَيْحَةَ بْنِ الْجُلَاحِ بْنِ حَرِيشِ بْنِ جَحْجَبَى بْنِ كُلْفَةَ، وَيُكْنَى أَبَا عَبْدَةَ، وَلَيْسَ لَهُ عَقِبٌ، وَلِأُحَيْحَةَ عَقِبٌ من غيره
[(١)] فى الأصل: «حدمة»، وفى ب: «حزمة»، وفى ت: «خزمة» . وما أثبتناه عن ابن سعد، عن الواقدي. (الطبقات، ج ٣، ص ٤٥) .
1 / 160