191

Al-Magazi

المغاز

Tifaftire

مارسدن جونس

Daabacaha

دار الأعلمي

Lambarka Daabacaadda

الثالثة

Sanadka Daabacaadda

١٤٠٩/١٩٨٩.

Goobta Daabacaadda

بيروت

عَفْرَاءَ، وَذَفّفَ عَلَيْهِ عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْعُودٍ، وَالْعَاصُ بْنُ هِشَامِ بْنِ الْمُغِيرَةِ، قَتَلَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ ﵁. حَدّثَنِيهِ إبْرَاهِيمُ بن سعد، عن محمّد ابن عِكْرِمَةَ بْنِ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ، عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ، وَمُحَمّدُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عَمْرِو بْنِ رُومَانَ، مِثْلَهُ. وَيَزِيدُ بْنُ تَمِيمٍ التّمِيمِيّ حَلِيفٌ لَهُمْ، قَتَلَهُ عَمّارُ بْنُ يَاسِرٍ. حَدّثَنِي بِذَلِكَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أَبِي عُبَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ. وَيُقَالُ عَلِيّ ﵇. وَأَبُو مُسَافِعٍ الْأَشْعَرِيّ حَلِيفٌ لَهُمْ، قَتَلَهُ أَبُو دُجَانَةَ. وَحَرْمَلَةُ بْنُ عَمْرِو بْنِ أَبِي عُتْبَةَ، قَتَلَهُ عَلِيّ- أَصْحَابُنَا جَمِيعًا عَلَى ذَلِكَ.
وَمِنْ بَنِي الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ: أَبُو قَيْسِ بْنُ الْوَلِيدِ، قَتَلَهُ عَلِيّ ﵇. أَخْبَرَنِيهِ عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ عَمْرٍو.
وَمِنْ بَنِي الْفَاكِهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ: أَبُو قَيْسِ بْنُ الْفَاكِهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ، قَتَلَهُ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطّلِبِ. وَقَالَ لِي إسحاق بن خارجة: إنّ حباب بْنِ الْمُنْذِرِ قَتَلَهُ.
وَمِنْ بَنِي أُمَيّةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ: مَسْعُودُ بْنُ أَبِي أُمَيّةَ، قَتَلَهُ عَلِيّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ﵁. وَمِنْ بَنِي عَابِدِ [(١)] بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ، ثُمّ مِنْ بَنِي رِفَاعَةَ، وَهُوَ أُمَيّةُ بْنُ عَابِدٍ: رِفَاعَةُ بْنُ أَبِي رِفَاعَةَ، قَتَلَهُ سَعْدُ بْنُ الرّبِيعِ.
وَأَبُو الْمُنْذِرِ بْنُ أَبِي رِفَاعَةَ، قَتَلَهُ مَعْنُ بْنُ عَدِيّ الْعَجْلَانِيّ. وَعَبْدُ اللهِ بْنُ أَبِي رِفَاعَةَ، قَتَلَهُ عَلِيّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ. وَزُهَيْرُ بْنُ أَبِي رِفَاعَةَ قَتَلَهُ أَبُو أُسَيْدٍ السّاعِدِيّ.
حَدّثَنِي بِذَلِكَ أُبَيّ بْنُ الْعَبّاسِ بْنِ سَهْلٍ، عَنْ أَبِيهِ. وَالسّائِبُ بْنُ أَبِي رِفَاعَةَ، قَتَلَهُ عَبْدُ الرّحْمَنِ بْنُ عوف.

[(١)] كذا فى الأصل، وفى سائر النسخ: «عائذ» . قال أبو ذر: قال الزبير بن بكار: من كان من ولد عمر بن مخزوم فهو عابد، ومن كان من ولد عمران بن مخزوم فهو عائذ. (شرح أبى ذر، ص ١٦٧) .

1 / 150