386

Maghanim

المغانم المطابة في معالم طابة

Daabacaha

مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة

Daabacaad

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م

Noocyada

اللَّهِ، فَلِمَنْ تَكُونُ الثِّمَارُ ذَلِكَ الزَّمَانَ؟ فقَالَ ﷺ: لِلْعَوَافِي؛ الطَّيْرِ وَالسِّبَاعِ» (^١).
غَذَّى الكلبُ تغذيةً رمى ببوله متقطعًا.
ـ وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁ يرفعه: تَبْلُغُ الْمَسَاكِنُ إِهَابَ (^٢) أَوْ يَهَابَ (^٣).
خَرَّجَهُ مسلم. وقد شرحته في ترجمة إهاب (^٤)، والله أعلم.

(^١) أخرجه مالك، في الجامع، باب ماجاء في سكنى المدينة والخروج منها، رقم: ٨، ٢/ ٨٨٨.
(^٢) إهاب: ككتاب، موضع قرب المدينة. انظر: الباب الخامس، حرف الهمزة وفاء الوفا ٣/ ١١٣٣ وزاد: بئر في الحرة الغربية.
(^٣) أخرجه مسلم، في الفتن وأشراط الساعة، باب في سكنى المدينة وعمارتها قبل الساعة، رقم: ٢٩٠٣، ٤/ ٢٢٢٨، من طريق زُهَيْر عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، فذكره، وزاد في آخره: قَالَ زُهَيْرٌ قُلْتُ لِسُهَيْلٍ فَكَمْ ذَلِكَ مِنَ الْمَدِينَةِ قَالَ كَذَا وَكَذَا مِيلًا.
(^٤) في الباب الخامس.

1 / 388