ما زال في الخلق ذا جاه وذا خدم
لكن خادمه المشهور جبريل
وقد سره أن يكون أبرهة انهزم بسر النبي قبل مولد النبي فعاد إليه في القصيدة نفسها مرة ثانية، فقال:
حامي حمى البيت بالرعب المقدم ما
ناواه أبرهة العادي ولا الفيل
وتحدث كما تحدث قبله ناس عن فيض الماء من أصابع النبي، وبركة ما مست راحته من الزاد، وما خاطبته به الوحوش، فقال:
فاض الزلال المهنى من أصابعه
نعم الأصابع من كفيه والنيل
وبورك الزاد إذ مسته راحته
فحبذا مشرب منها ومأكول
Bog aan la aqoon