تحزم جبريل لخدمة وحيه
وأقبل عيسى بالبشارة يجهر
فمن ذا يضاهيه وجبريل خادم
لمقدمه العالي وعيسى مبشر
وعبارة «تحزم لخدمته» لا تزال حية في لغة التخاطب.
ويتحدث عن تهاوي النجوم ونضوب بحيرة ساوة ليلة مولده، كما تحدث غيره، فيقول:
تهاوى لمأتاه النجوم كأنها
تشافه بالخد الثرى وتعفر
وينضب طام من بحيرة ساوة
ولم لا وقد فاضت بكفيه أبحر
Bog aan la aqoon