124

Macarri

أبو العلاء المعري زوبعة الدهور

Noocyada

وردت إلى دار المصائب مجبرا

وأصبحت فيها ليس يعجبني النقل •••

والجسم للروح دار طالما لقيت

هدما وحق لرب الدار تحويل •••

رأيتك في لج من البحر سابحا

تلوم بني الدنيا وأنت سليم

يقول الحجى هل لي إذا مت راحة

فإن عذابي في الحياة أليم

وأجسامنا مثل الديار لأنفس

جوائر منها «جاهل» وحليم

Bog aan la aqoon